دفء القلب - إبراهيم الفهد


 

اما دفء الجسد فتكفيه المدفأة واللحاف وعلى المرء ان ينام حتى يسمع غطيطه .....

واما القلب فياله من قلب إن وفق لمن يعمل على احتوائه وتقديره واكرامه من المحب تجاه الحبيب ومن الحبيب تجاه المحب وقليل هم 

حسبت العناية بالقلب الحنون الذي انعم الله عليه بالحب والحنان والألفة والرحمة والموده يستحق اكثر من هذا واضعاف.

احببت في دفء الجسد الدعابة

ولعلي في دفء القلب تشاركت بفلسفة عن القلب الحبيب المحبوب....


اخوكم : ابن الجمال

ابراهيم الفهد

النورس صناع الجمال.

تعليقات